مكة المكرمة – حي النسيم – بجوار مرور العاصمة المقدسة
أرملة صابرة، فقدت سندها في الدنيا، وتحملت ما لا تطيقه الجبال، تعول أطفالها الأيتام بكل ما أوتيت من قوة، لكن الحياة أثقلتها.. أقساط لا ترحم، وبيت بلا أثاث، ولا أجهزة كهربائية تعينها على قضاء حاجاتها اليومية. قال رسول الله ﷺ: “أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين” وأشار بالسبابة والوسطى. فرصة بين يديك.. لترفع عنها وعن صغارها ضيق العيش، وتكون عونًا لهم في زمنٍ قلّ فيه العطاء. ساهم ولو بالقليل.. فالله يضاعف لمن يشاء.